Application World Opinions
Application World Opinions
Application World Opinions

انتخابات 2021.. جدل “زواج المال والسلطة” يتجدد في المغرب

 بالتزامن مع استعداد المغرب لإجراء انتخابات تشريعية وجماعية في 8 شتنبر المقبل، يتجدد النقاش حول “زواج المال والسلطة”، لترتفع الأصوات المنادية بالفصل بينهما.

ورأى محللون أن النقاش المثار حول مسألة جمع المال والسلطة، قد يتمخض عنه إحداث تحولات ربما تمهد لاعتماد إجراءات نحو فك الارتباط بينهما.

وعشية انطلاق الحملة الانتخابية، دعا الأمين العام لحزب العدالة والتنمية  سعد الدين العثماني، إلى انتخابات مشرفة للبلاد، منتقدا “المال الانتخابي”.

وقال العثماني، رئيس الحكومة، في 25 غشت الجاري خلال برنامج متلفز، إن حزبه يريد انتخابات “تشرف المغرب، وليس إنزال المال الذي نراه الآن”.

 خطر حقيقي

وفي هذا الصدد، يرى المحلل السياسي المغربي بلال التليدي، أن “التجارب التي مر بها العالم العربي، منذ الحراك (ثورات الربيع العربي) إلى اليوم، تبين أن هناك خطرأ حقيقيا من وراء الجمع بين الثروة والسلطة”.

ويقول التليدي: “السلطة هي المدخل الرئيسي إلى الثروة، وإذا استثمرت النخب السلطوية الصلاحيات التي أعطاها لها القانون، ومارست التعسف في استغلال القانون لتوسيع الثروة، فإن ذلك سيضيق من مجال توزيع الثروة”.

ويتابع: “سنكون أمام معادلة جديدة، وهي بدل أن تكون السلطة هي الإطار الحكم الذي يتدخل من أجل إحداث التوازن الاجتماعي حينما تتغول النخب المالكة ضد النخب التي لا تملك” فإن السلطة ستكون هي المتغول.

ويوضح: “المعادلة ستتغير، وسيصير الذي يملك السلطة هو المتغول (المهيمن) ماليا وسلطويا، وحينئذ سيفتقد المجتمع لوسيط موثوق به يمكن أن يتدخل من أجل إحداث التوازن الاجتماعي”.

ويضيف التليدي، أن “تغير المعادلة سيؤدي إلى احتقان خطير جدا، ستصير بمقتضاه كل أنظمة الوساطة الاجتماعية عاجزة عن تدبيره، لأنها دخلت في علاقات مع السلطة”.

ويخلص المحلل السياسي المغربي، إلى أنه “يمكن أن نتوقع نشوء نخب ثائرة لا تنضبط لأي رادع دستوري ولا قانوني”.

ويزيد: “هذا هو الخطر الحقيقي الذي يتهدد العالم العربي، بدأت مؤشراته مع الحراك، ويمكن أن يعود بشكل أسوأ في المستقبل”.

 إمكانية الفصل

ووفق الخبير السياسي محمد شقير، فإنه “من الصعب جدا، الحديث عن اتجاه نحو فصل السلطة عن المال في المغرب، في ظل ممارسة سياسية مرتبطة في شق كبير منها بجانب المال”.

ويقول شقير: “عدد من قيادات الأحزاب السياسية والوزراء يجمعون بين الثروة والسلطة، ولهم ثروات وإمكانيات مالية كبيرة، يعملون أساسا على ضمان تنمية ثرواتهم من خلال المشاركة السياسية”.

ويضيف: “في النظام السياسي المغربي، المسألة قائمة، ومن الصعب جدا العمل على الحد منها”.

ويردف: “ليست هناك قوانين في المغرب تحد من زواج المال بالسلطة، وبالتالي مع الصعب القول بإمكانية الفصل، أو حتى ضبط المزاوجة بينهما”.

وكان شعار الفصل بين السلطة والمال برز في إطار التحول الذي حدث بعد حركة 20 فبراير/  2011، إلا أنه ظل يتجدد النقاش حوله بين الفينة والأخرى.

 الصراع مع “الباطرونا”

وفي فبراير الماضي، عاد النقاش بقوة حول زواج المال والسلطة، عقب إقرار الاتحاد العام لمقاولات المغرب (تجمع أرباب الشركات المعروف اختصارا بالباطرونا)، تعديلا على قانونه الأساسي.

التعديل المذكور “منع الجمع بين تولي مسؤولية قيادية في الاتحاد المهني، والتواجد في هيئة تقريرية وتنفيذية لحزب ما”.

وقالت تقارير إعلامية، إن ما أقدم عليه “الباطرونا” سياسي بالأساس، وموجه ضد حزب معين‪.

وآنذاك، حذر حزب الاستقلال المعارض، من “مغبة الزج بالاتحاد العام لمقاولات المغرب، لخوض حروب سياسية بالوكالة لفائدة حزب معين”، في إشارة إلى حزب التجمع الوطني للأحرار (مشارك في الائتلاف الحكومي ويقوده رجل الأعمال وزير الفلاحة عزيز أخنوش).

وانتقد حزب الاستقلال، ما وصفه بـ”تفصيل قوانين (الباطرونا) لخدمة أغراض سياسية ذات العلاقة بالانتخابات”.

ونبه إلى “خطورة تحالف المال والسياسة في البرلمان، لتمرير تعديلات على القوانين، لخدمة المصالح الخاصة لبعض الشركات بعينها”.

وزاد: “تحالف المال والسياسة، يتنافى مع مبادئ الدستور، الذي ينص على المساواة والمنافسة الحرة والشريفة”.

وطفا على السطح، صراع بين حزب الاستقلال و”الباطرونا”، إثر التصديق على مشروع قانون تنظيمي يتعلق بمجلس المستشارين (الغرفة الثانية في البرلمان)، يهدف إلى محاربة الترحال السياسي والحفاظ على استقلالية فريق الاتحاد العام لمقاولات المغرب البرلماني.

المصدر:  الأناضول + موقع لكم

Le Sri Lanka se déclare en état d'urgence alimentaire

 Le Sri Lanka, en proie à une grave crise économique et monétaire, s'est déclaré mardi en état d'urgence alimentaire, alors que les banques privées à court de devises ne sont plus en mesure de financer les importations.

Le président Gotabaya Rajapaksa dit avoir ordonné l'instauration de mesures d'urgence pour contrer la thésaurisation de sucre, de riz et d'autres aliments essentiels. Il a nommé un officier supérieur de l'armée au poste de "commissaire général des services essentiels, chargé de coordonner l'approvisionnement en paddy, riz, sucre et autres biens de consommation".

Le gouvernement a notamment alourdi les sanctions contre les stocks de denrées alimentaires, alors que de longues files d'attente se forment devant les magasins d'alimentation.

Cette mesure fait suite à la forte hausse des prix du sucre, du riz, des oignons et des pommes de terre dans ce pays de 21 millions d'habitants qui souffre aussi de pénuries de lait en poudre, de kérosène et de gaz de cuisine.

Pénuries en plein Covid

Ces pénuries surviennent en pleine vague de Covid-19 qui fait actuellement plus de 200 victimes par jour. Depuis le début de la pandémie, le pays a dénombré officiellement 436'081 contaminations et 8991 décès.

La chute du tourisme à partir de mars 2020 en raison de la pandémie a entraîné une contraction de 3,6% de l'économie l'an dernier et frappé ses réserves de devises étrangères. Dans le but de les économiser, le gouvernement a interdit les importations de nombreux produits non essentiels comme les véhicules, les équipements sanitaires mais aussi les huiles alimentaires ou encore le curcuma, épice essentielle dans la cuisine locale.

Les importateurs disent ne plus être en mesure de se procurer des dollars nécessaires à l'achat autorisé de certains produits et médicaments.

Le ministre de l'Énergie a appelé les automobilistes à consommer le carburant avec parcimonie afin que le pays puisse consacrer ses devises à l'achat essentiel de médicaments et de vaccins. Un collaborateur du président a prévenu que le rationnement du carburant pourrait être introduit d'ici la fin de l'année si la consommation n'était pas réduite.

Taux d'intérêt augmenté

Il y a deux semaines, la Banque centrale du Sri Lanka a augmenté les taux d'intérêt dans le but de soutenir la monnaie locale. Ses réserves de changes sont tombées à 2,8 milliards de dollars fin juillet, contre 7,5 milliards de dollars en novembre 2019, au moment où le gouvernement a pris les commandes du pays.

La roupie a perdu plus de 20% de sa valeur par rapport au dollar américain dans ce même laps de temps, selon les données officielles.

Freedom1 / afp

فيديوهات مسربة تظهر انتهاكات خلف القضبان في إيران

 هذا الأسبوع، أكدت فيديوهات، يبدو أنها مسربة وملتقطة من كاميرات مراقبة في سجن إيفين الإيراني في العاصمة طهران، أنماطا عديدة من سوء المعاملة وانتهاك الاجراءات القانونية الواجبة كانت المجموعات الحقوقية توثقها على مدى عقود. 

يبدو أن هذه المقاطع التُقِطت في عنابر تخضع لمراقبة هيئة السجون الإيرانية وتُظهر بعض الحراس يضربون أو يسيئون معاملة السجناء بطرق أخرى، بالإضافة إلى عدة حوادث اعتداء سجناء على زملائهم وسجناء آخرين يؤذون أنفسهم بدون أي تدخل من مسؤولي السجن على ما يبدو.

طوال عقدين تقريبا، منعت السلطات المراقبين المستقلين من زيارة السجون الإيرانية. رفضت التحقيق الجدي في الانتهاكات المزعومة وحاكمت السجناء الذين أبلغوا عن تعرضهم للتعذيب. رغم هذه القيود، تستمر المجموعات الحقوقية والناشطون المسجنون لنشاطهم السلمي بالإبلاغ عن انتهاكات ممنهجة للإجراءات الواجبة والتعرض للتعذيب في السجون الإيرانية.

في 24 أغسطس/آب، اعتذر رئيس هيئة السجون الإيرانية محمد مهدي حج حسيني بعد مواجهته بأدلة موثوقة، ووعد بالتحقيق في الانتهاكات ومنع المزيد من التجاوزات. لكن يصعب تصديقه. في السنوات الثلاث الماضية فقط، توفي خمسة سجناء على الأقل في ظروف مريبة، ولم تجرِ السلطات أي تحقيق شفاف أو تحاسب أحدا. في قضيتين على الأقل، اتهمت السلطات أشخاصا بلّغوا عن التعذيب أو سوء المعاملة في السجن.

تقدم الفيديوهات هذه لمحة عما يحدث خلف القضبان في إيران، لكنها على الأرجح ليست سوى جزء صغير من الحقيقة. فهي لا تشمل لقطات من عنابر سجنين تسيطر عليهما الأجهزة الاستخبارية الإيرانية العنيفة، حيث غالبا ما يتعرض السجناء السياسيون لإساءة معاملة خطيرة، منها الحبس الإنفرادي المطول وتعصيب العينين. وفق إفادات سجناء، في سجن إيفين، حيث يُحتجز معظم الموقوفين البارزين، ثمة معايير عالية من النظافة والرعاية الصحية مقارنة مع السجون الأخرى، لاسيما تلك البعيدة عن العاصمة.

لو كانت السلطات صادقة قليلا بوعودها الفارغة عادة، لكانت أسقطت كافة التهم الموجهة إلى السجناء لإبلاغهم عن الانتهاكات. عليها دعوة السجناء الذين تعرضوا لإساءة المعاملة إلى تقديم شكوى والسماح للجنة محايدة من محامين حقوقيين محترمين على أرض الواقع بالتحقيق في معاملة السجناء عبر السماح لهم بزيارة سجن إيفين ومراجعة الفيديوهات كاملة.

تارا سبهري فر - باحثة مختصة في إيران / هيومن رايتس ووتش

L'ONU appelle les Taliban à garantir les départs d'Afghanistan

 Le Conseil de sécurité de l'ONU a adopté, lundi, une résolution appelant les Taliban à respecter leurs "engagements" en Afghanistan, notamment celui sur le "départ sûr" et "ordonné" d'Afghans et ressortissants étrangers. Le texte n'établit toutefois pas la création d'une zone protégée, comme annoncé par Emmanuel Macron.

Le Conseil de sécurité de l'ONU a adopté, lundi 30 août, une résolution gravant dans le marbre les "engagements" des Taliban en faveur du départ "sûr" de ceux qui veulent quitter l'Afghanistan. Cependant, le texte n'exige pas la zone protégée évoquée par la France.

Treize des 15 membres ont voté en faveur de ce texte rédigé par les États-Unis, la France et le Royaume-Uni, tandis que la Chine et la Russie se sont abstenus.

Dans la résolution, le Conseil dit "s'attendre" à ce que les Taliban tiennent tous leurs "engagements", notamment en ce qui concerne "le départ sûr" et "ordonné" d'Afghanistan "d'Afghans et ressortissants étrangers", après le retrait des États-Unis qui doit s'achever mardi.

Le Conseil de sécurité de l'ONU a adopté, lundi 30 août, une résolution gravant dans le marbre les "engagements" des Taliban en faveur du départ "sûr" de ceux qui veulent quitter l'Afghanistan. Cependant, le texte n'exige pas la zone protégée évoquée par la France.

Treize des 15 membres ont voté en faveur de ce texte rédigé par les États-Unis, la France et le Royaume-Uni, tandis que la Chine et la Russie se sont abstenus.

Dans la résolution, le Conseil dit "s'attendre" à ce que les Taliban tiennent tous leurs "engagements", notamment en ce qui concerne "le départ sûr" et "ordonné" d'Afghanistan "d'Afghans et ressortissants étrangers", après le retrait des États-Unis qui doit s'achever mardi.

"Cette résolution n'est pas opérationnelle, il s'agit surtout de principes, de messages politiques clés, et d'avertissements", a dit l'une de ces diplomates à des journalistes.

Selon Richard Gowan, spécialiste de l'ONU à l'organisation de prévention des conflits International Crisis Group, la résolution "adresse au moins un message politique aux Taliban au sujet de la nécessité de garder l'aéroport ouvert et d'aider les Nations unies à acheminer l'aide".

La Chine pointe une "conséquence directe du retrait hâtif et désordonné"

Mais globalement, "le texte est assez léger", et "Macron a eu le tort de survendre l'idée d'une zone protégée à l'aéroport de Kaboul", "ou en tout cas de ne pas communiquer de manière très claire", a-t-il affirmé à l'AFP.

Selon la résolution, le Conseil de sécurité "réaffirme" aussi l'importance du "respect des droits humains, y compris ceux des femmes, des enfants et des minorités", et "encourage" la mise en place d'une solution politique "inclusive" avec une participation "significative" des femmes.

Il "demande" également que le territoire afghan ne soit pas utilisé pour "menacer ou attaquer" d'autres pays, ni pour abriter des "terroristes".

La Chine, qui s'est abstenue à l'instar de la Russie, a estimé que la situation actuelle était la "conséquence directe du retrait hâtif et désordonné" des forces occidentales.

Quant à la Russie, elle a déploré que les auteurs de la résolution n'aient pas pris en compte ses réserves sur la "fuite des cerveaux" provoquée par les évacuations et les départs d'Afghans ayant travaillé avec les pays étrangers ou l'ex-gouvernement pro-occidental, mais aussi sur "les effets néfastes" du gel des avoirs financiers de l'Afghanistan décidé par les Occidentaux après la prise du pouvoir par les Taliban.

Freedom1 / AFP

بوندسليغا: "هاتريك" ليفاندوفسكي يضع بايرن ضمن ثلاثي المقدمة

 قاد الدولي البولوني ليفاندوفسكي بايرن ميونيخ إلى فوز كبير على هرتا برلين بخمسة أهداف نظيفة تولى بنفسه تسجيل ثلاثة منها، ليلتحق الفريق بثلاثي المقدمة مع ليفركوزن وفرايبورغ، في المرحلة الثالثة من "بوندسليغا".

منحت ثلاثية البولندي روبرت ليفاندوفسكي بايرن ميونيخ فوزاً عريضاً على هرتا برلين 5-صفر، ليلتحق الفريق بثلاثي المقدمة مع كل من باير ليفركوزن الذي اكستح أوغسبورغ 4-1، وفرايبورغ الذي فاز على شتوتغارت 3-2، ضمن المرحلة الثالثة من الدوري الألماني لكرة القدم السبت (28 أغسطس/ آب 2021).

وارتقت الفرق الثلاثة إلى الصدارة مع سبع نقاط من ثلاث مباريات، ليفركوزن أولاً وبايرن ثانياً لفارق الأهداف، خلف الرباعي الذي يمتلك ست نقاط: بوروسيا دورتموند، كولونيا، ماينز، وفولفسبورغ الذي لعب مباراتين فقط ويلعب ضد لايبزيغ الأحد.

وفي مباريات أخرى فاز ماينز على ضيفه غرويتر فورث 3 /صفر وكولونيا (كولن) على مضيفه بوخوم بهدفين مقابل هدف وتعادل انتراخت فرانكفورت مع مضيفه ارمينيا بيلفيلد 1 /1. ورفع ليفركوزن وبايرن وفرايبورغ رصيدهم إلى سبع نقاط في الصدارة لكن  ليفركوزن يتفوق بفارق الأهداف.

وعلى ملعب أليانز أرينا، تقمص القناص البولندي روبرت ليفاندوفسكي دور البطولة بتسجيله ثلاثة أهداف (هاتريك)، وسجل توماس مولر والصاعد جمال موسيالا الهدفين المتبقيين.

ليفا يتألق مجددا ويسجل هاتريك

وعلى ملعب مرسيدس بنز أرينا، تقدم فرايبورغ بهدفين عن طريق جيونج ويونج في الدقيقتين الثالثة والتاسعة ثم أضاف لوكاس هويلير الهدف الثالث في الدقيقة 28. ورد كونستاتينوس مافروبانوس وحمادي الغديوي بهدفين لشتوتغارت في الثواني الأخيرة للشوط الأول.

وعلى ملعب إمبولس أرينا، تقدم ليفركوزن بهدفين عكسيين سجلهما إياجو أمارال وفلوريان نايديرليشنير لاعبا أوغسبروغ بالخطأ في مرمى فريقهما، وسجل فلوريان نايديرليشنير في الدقيقة 30 لصالح أوغسبورغ، لكن باتريك تشيك أحرز الهدف الثالث لليفركوزن في الدقيقة 75 ثم سجل فلوريان فيرتز الهدف الرابع في الدقيقة 81.

باتريك تشيك أحرز الهدف الثالث لليفركوزن في الدقيقة 75

وعلى ملعب راين إنريجي، حسم كولونيا (كولن) الفوز في اللحظات الأخيرة حيث جاء هدفا الفوز عن طريق لويس شاوب وتيم ليمبرلي في الدقيقتين 88 و90 قبل أن يرد سيمون زولر بهدف لبوخوم في الوقت بدل الضائع. ورفع كولن رصيده إلى ست نقاط في المركز الخامس وتوقف رصيد بوخوم عند ثلاث نقاط في المركز العاشر.

وعلى ملعب أوبل أرينا فاز ماينز على ضيفه فورت بثلاثة أهداف دون مقابل، عن طريق أندرسون لوكوكي وآدم شالاي وكيفين ستوغر في الدقائق 15 و18 و90. ورفع ماينز رصيده إلى ست نقاط في المركز السادس وتوقف رصيد فورت عند نقطة واحدة في المركز الثالث من القاع.

وعلى ملعب شوكو أرينا، أفلت أرمينيا بيلفيلد من الهزيمة أمام فرانكفورت وتعادل معه بهدف لمثله. وتقدم فرانفكورت بهدف ينس بيتر هاوجي في الدقيقة 22 لكن باتريك فيمر أدرك التعادل لبيلفيلد قبل أربع دقائق من النهاية.

ورفع أرمينيا بيلفيلد رصيده إلى ثلاث نقاط في المركز الحادي عشر مقابل نقطتين لفرانكفورت في المركز الرابع عشر.

ع.ا/أ.ح (د ب أ)/DW

Ronaldo a bien failli rejoindre le Real

 C’est finalement Manchester United qui a décroché la timbale en convaincant Cristiano Ronaldo de quitter la Juve. Pourtant CR7 a manifestement failli revenir à Madrid.

Cristiano Ronaldo de retour au Real Madrid, l’hypothèse a bien été évoquée cet été – et plus encore manifestement. Après trois années passées à la Juventus et autant de déceptions continentales malgré quelques triomphes transalpins, le Portugais voulait changer d’air cet été. Les discours de façade tenus à Turin n’ont trompé personne – et surtout pas la Maison Blanche qui a bien sondé le terrain selon la presse espagnole. Une version accréditée par la récente sortie de Georgina Rodriguez, la compagne du quintuple Ballon d’Or.

Tandis que le média ibère El Chiringuito révélait l’arrivée à Manchester United de Ronaldo, vendredi – un transfert éclair bouclé au nez et à la barbe de Manchester City – celle qui partage la vie de la star lusitanienne depuis cinq ans s’est fendu d’un commentaire au vitriol sur les réseaux sociaux adressé à Carlo Ancelotti, l’entraineur du Real. « J’espère qu’Ancelotti ne le niera pas cette fois… »

Une remarque qui ne passe pas

Un sous-entendu qui en dit long, le technicien italien ayant balayé la rumeur d’un intérêt merengue pour son ancien goleador au cours de cette folle intersaison. « Cristiano est une légende du Real Madrid et il a tout mon amour et tout mon respect. Mais je n’ai jamais envisagé de le faire revenir. Nous allons de l’avant ! » Une remarque que n’a pas apprécié Georgina Rodriguez, qui visiblement avait d’autres échos…

Freedom1Sports / football.fr

طارق الطاهر يعيد كتابة سيرة نجيب محفوظ في كتاب بخط اليد وعلم الوصول

 طارق الطاهر يصدر كتاب "بخط اليد وعلم الوصول"، ويكشف علاقة نجيب محفوظ بالثورات والسياسة والدين ونظرة المستشرقين له.

تمتع الأديب المصري الراحل نجيب محفوظ برصيد لا ينفد من الخيال والإبداع، وهكذا سيرته، التي يعيد الأدباء والنقاد سردها وتحليلها.

في هذا السياق يأتي كتاب "بخط اليد وعلم الوصول، تاريخ جديد للسيرة المحفوظية" لطارق الطاهر الصادر عن "مؤسسة بتانة الثقافية".

ويكشف الكتاب علاقة محفوظ بالثورات والسياسة والدين والنقاد ونظرة المستشرقين له، وكذا علاقته بمختلف الأجيال من المبدعين والسينمائيين.

ويتتبع الطاهر تفاصيل سيرة أديب نوبل من خلال الرسائل والإهداءات التي وجهها له الأدباء والفنانون والساسة والمشاهير.

وأرفق الطاهر كتابه بملحق ضم رسائل كبار المثقفين والأدباء لمحفوظ منهم مصطفى أمين، وفرج فودة وتوفيق الحكيم، وأمل دنقل ورجاء النقاش وغيرهم.

ميادين الحرية -  وكالات

Les cinémas français n’ont pas vraiment retrouvé le sourire

 Derrière le succès incontesté de « Kaamelott », qui a dépassé les 2 millions d’entrées, peu de films flambent au box-office, explique « Le Parisien ».

L'été n’aura pas permis aux cinémas français de faire le plein. Malgré la météo maussade, les spectateurs ne se sont pas précipités dans les salles obscures, où le pass sanitaire est demandé depuis le 21 juillet, révèle Le Parisien. Un obstacle supplémentaire pour les professionnels du secteur, qui ont enfin pu rouvrir le 19 mai après près de 200 jours de fermeture. « L’impact du pass sanitaire et du brouillage des règles a été très fort », concède Marc-Olivier Sebbag, le délégué général de la Fédération nationale des cinémas français, dans les colonnes du journal.

Durant cet été en demi-teinte, un film a tiré largement son épingle du jeu. Kaamelott, d’Alexandre Astier, sorti le 21 juillet dernier, a dépassé la barre des 2 millions de spectateurs (2,3 millions) en un peu plus d’un mois : c’est une première pour un film français depuis Les Misérables, en janvier 2020. Il devance notamment Fast & Furious 9 (1,9 million d’entrées), encore loin des chiffres de l’opus précédent (4 millions d’entrées en France), ou le nouveau OSS 117 avec Jean Dujardin à l’affiche, qui déçoit avec « seulement » 1,2 million d’entrées en trois semaines.

Black Widow, nouvel opus de l’univers Marvel avec Scarlett Johansson (1,65 million d’entrées), ou La Pat’Patrouille (720 000 entrées), film qui a fait le bonheur des enfants, peut-être moins des parents, durant ces vacances estivales, sont deux des jolies surprises de cet été. A contrario, les chiffres sont difficiles pour de nombreux films, dont Mystère à Saint-Tropez, C’est la vie ou C’est quoi ce papy ? !. Titane, film interdit aux moins de 16 ans, affiche quant à lui 263 000 entrées depuis sa sortie le 14 juillet dernier : il s’agit de l’un des plus mauvais scores pour un film récompensé par une Palme d’or à Cannes, souligne Le Parisien. À voir si la rentrée, avec notamment plusieurs blockbusters américains attendus, donnera un coup de fouet à un secteur qui espérait une reprise plus ensoleillée.

Par LePoint.fr

آراء مغاربية | حذار كلما دخلت اسرائيل منطقة الا وكان الخراب… قراءة في تصريحات لعمامرة وردود العثماني تؤكد ان العلاقات بين المغرب والجزائر قدر محتوم

 حصل ما لم يكن يجب ان يحدث و اعلنت الجزائر قطع العلاقات مع المغرب المجاورفي خطوة متناقضة مع التاريخ و الجغرافيا ومع كل  الجذور والروابط الانسانية والثقافية و الاجتماعية و مع مقتضيات الطبيعية التي رسمت الحدود المغاربية و منحت المنطقة خصوصيتها الاستثنائية في شمال افريقيا و في المتوسط …

صحيح ان القرار الذي اعلنه وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمارة لم يكن الاول من نوعه فقد سبقته قرارات مماثلة  في ازمات و خلافات بين البلدين و لكن كانت القطيعة في كل مرة عابرة و هذا ما يجب ان يحدث هذه المرة ايضا …

فلا المغرب يمكنه الاستغناء عن الجزائر و لا الجزائر يمكنه الاستغناء عن المغرب ولا كل المنطقة تحتمل هذه القطيعة و تداعياتها ..ولهذا السبب وغيره ايضا فقد كان من المهم عدم الانسياق وراء مزيد تاجيج  الفتن والاستفزازات و ردود الافعال السلبية اعلاميا و سياسيا.

 فليس سرا اليوم ان للازمة بين المغرب و الجزائر وجه ظاهر واخر خفي و ان تداعياتها لن تكون عابرة في حال استمر الوضع على حاله فليس سرا انه كلما تواجدت اسرائيل في منطقة من العالم العربي الا و كان لا بد من توقع الاسوأ والاكيد ان للتطبيع المستجد بين الرباط و تل ابيب تداعياته و حساباته خاصة بعد اختراق اسرائيل للاتحاد الافريقي و حصولها على منصب عضو مراقب رغم استياء و معارضة عديد الاطراف ..

صحيح ان هناك مساعي ووساطات  سجلت على اكثر من جانب  سواء من جامعة الدول العربية التي دعت الى ضرورة حل الازمة بين المغرب و الجزائر سلميا او كذلك من التعاون الاسلامي و لكن في الحالتين فنحن ازاء منظمات اقليمية صورية لا تاثير لها في الازمات الصعبة و المعقدة و لا دور لها في استباق المخاطر او الحد منها و هذا ما حصل في ازمات سابقة تحولت لاحقا الى كوارث مستمرة في العراق و سوريا و لبنان و ليبيا في غياب موقف او دور عربي او مغاربي فاعل …

-عودة الى جذور الازمة

وبالعودة الى جذور الازمة القديمة الجديدة بين المغرب و الجزائر فقد كانت الاشارات من الجانب الجزائر تؤكد ان اعلان القطيعة مسالة وقت بعد اتهامات الجزائر للمغرب بالوقوف وراء سلسلة الحرائق التي اجتاحت الجزائر في الايام القليلة و التي اردفتها باتهامات الى الكيان الاسرائيلي بالمشاركة في تاجيج حركات انفصالية في القبائل

على أنه من المهم الاشارة الى الموقف الهادئ و البعيد عن التشنج للمغرب حيث قال رئيس الحكومة المغربية سعد الدين العثماني في اول تصريح له  “إن عودة العلاقات بين المغرب والجزائر قدر محتوم وضروري.”قبل ان يضيف ان المغرب مستعدة لحوار بدون شروط

مع الجزائر, و اضاف العثماني ان المغرب  يعتبر استقرار الجزائر وأمنها من استقرار المغرب وأمنه، واستقرار المغرب وأمنه من استقرار الجزائر.

في المقابل رفضت المغرب المبررات الجزائرية لقطع العلاقات، فيما قالت وزارة الخارجية المغربية: سنتصرف بحكمة ومسؤولية لتطوير العلاقات المغاربية.

العثماني اضاف بقوله “في رأيي الشخصي أن بناء الاتحاد المغاربي وعودة العلاقات إلى طبيعتها بين الجارين المغرب والجزائرهو قدر محتوم وضروري تمليه أولا وقبل كل شيء المصالح المشتركة وبناء المستقبل المشترك وتمليه التحديات الكبرى التي يعيشها عالم اليوم، التي تنبني على تجمعات إقليمية قوية ذات مصالح مشتركة”.”

 لعمامرة يرد على شروط إعادة العلاقات الجزائرية المغربية..

المثير ان الرد الجزائري على التصريحات الرسمية المغربية لم يتاخر كثيرا و جاء  على لسان لعمامرة وزير الخارجية الجزائري و الديبلوماسي المخضرم العائد الى المشهد السياسي بعد الانتخابات الجزائرية و هو ما يعني ان الحوار حتى و ان كان عن بعد لا يمكن ان يتوقف بين المغرب و الجزائر و انه مستمر حتى و ان تم اعلان القطيعة رسميا لانها و بكل بساطة غير قائمة شعبيا لعدة اعتبارات اكبر و اهم من ان يتم استعراضها او رصدها في هذه السطور .

و عبر حوار التصريحات كشف ، رمطان لعمامرة، شروط إمكانية إعادة ربط العلاقات الجزائرية المغربية من جديد، مؤكدا أن الجزائر إضطرات إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بعد نفاد صبرها.وقال لعمامرة: “لا يسعدنا إطلاقا أن نصل إلى مرحلة قطع العلاقات الدبلوماسية مع الجارة المغرب”، مضيفا “أن الجزائر هذه المرة اضطرت إلى أن تقطع العلاقات بعد نفاذ صبرها وذلك وبعد أن انتظرت فترة طويلة أن يعود ويسود العقل والإحتكام إلى القواعد والأعراف الدولية المعروفة,  وأضاف أن “الجزائر قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع قوى دولية كبيرة ومؤثرة دفاعا على مبادئ واستعدادا للتضحية بالمصالح”، مؤكدا أن “الجزائر ستدافع عن مواقفها لأن مواقفها عادلة وموضوعية”.واختتم ، قائلا: “لا أقول أي شئ قد يعتبر تكهنا بما قد يحصل غدا أو بعد غد، وأكتفي بالقول إن الموقف الجزائري جاء في أوانه وجاء بعد تحليل وتفكير وجاء من باب المسؤولية وليس بناء على عواطف أو مواقف أخرى”.و هو ما يعني ان لعمامرة ترك ابواب   الصلح مفتوحة  و يرفض بالتالي ان يلعن المستقبل او ينساق وراء ما لا يمكن اصلاحه لاحقا و في ذلك ما يعزز القناعة بان لكل ازمة حل و ان للخلاف بين المغرب و الجزائر مسار سيتعين المرور به لتجاوز الازمات العالقة سواء ما سبق او ما لحق …اذ تبقى قضية الصحراء الغربية العنوان الابرز للخلاف المتواصل منذ عقود و هو خلاف كلف البلدان كما كلف دول المنطقة الكثير من الفرص و اجهض الكثير من الاحلام و عطل الكثير من المشاريع والاستثمارات في منطقة تزخر بالطاقة الشابة التي تبحث عن البدائل من خلال التكامل الاقتصادي و العلمي و المعرفي و الثقافي و الرياضي الذي يرفض ان يتحقق في الفضاءالمغاربي الموبوء و الذي زادته الازمة المستمرة في ليبيا منذ عقد من الزمن جمودا على الجمود الحاصل و احباطا على الاحباط المنتشر …

وزير الخارجية الجزائري لعمامرة كان كشف خلال ندوة صحفية اول امس الثلاثاء ، قطع علاقات بلاده الدبلوماسية مع المملكة المغربية، متهما المغرب بتنفيذ ما وصفه بـ”الأعمال الدنيئة” ضد الجزائر، مضيفا: “عداء المغرب ممنهج ومبيت”..

-العلاقات بين الشعوب اقوى من كل الحكومات والانظمة

الواقع و رغم ان الحدود بين المغرب و الجزائر مغلقة منذ نحو عقدين و لكن العلاقات بين البلدين لم تتوقف و التقارب بين المغاربة و الجزائر لا يقبل التشكيك بما يعني ان العلاقات بين الشعوب اقوى و ابقى من الانظمة و الحكومات وو ان القيادات تمضي و الاوطان باقية   ..

لعمامرة حمل المغرب مسؤولية  حرائق الغابات التي شهدتهافي المدة الاخيرة واعتبرت الجزائر انها من تدبير جماعات وصفتها بأنها إرهابية، بينها الحركة من أجل تقرير مصير منطقة القبائل (ماك)، والتي تسعى لاستقلال منطقة القبائل.

والارجح ان لتصريحات ديبلوماسي مغربي في نيويورك كان دعا الى منح سكان القبائل حق تقرير المصير سبب وراء غضب الجزائر التي يمكن ان تعتبره محاولة لاستهداف وحدتها الترابية و اختراق سيادتها وتماسكها ..

الاكيد ان في ظهور الازمة بين المغرب و الجزائر في ظل التحولات والتطورات المتسارعة التي تعيش على وقعها المنطقة بدءا  بملف التجسس الاسرائيلي بيغاسيسي مرورا بتحركات التنظيمات المسلحة في ليبيا  و التهديدات الامنية لتونس ما يستوجب الكثير من الحكمة في التعاطي مع كل المخاطر و التهديدات القائمة التي قد تستهدف الجزائر كما قد تستهدف المغرب او تونس او أي بلد من البلدان المغاربية ..الازمة اذن حقيقية و التوتر قائم و سيكون من السذاجة الاعتقاد اننا ازاء سحابة صيف عابرة و لكن للديبلوماسية ضوابطها و دروسها و تجاربها التي تتفق فعلى ان “ما اتسع الامر اذا ضاق “

والاكيد ان منح الكيان الاسرائيلي صفة مراقب في الاتحاد الإفريقي خطأ جسيم و اختراق ما كان ليحدث لولا قبول دول من الاتحاد الافريقي بالامربعد نجاح اسرائيل في العبور الى العواصم الافريقية و التغلغل في القارة و اقامة علاقات ديبلوماسية مع 46 بلدا افريقيا و هو ما يمكن اعتباره تطبيع مجاني دون ان يسجل في المقابل أي تقدم في مسار القضية الفلسطينية و الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ودون ادنى اعتراف من جانب سلطة الاحتلال بالقوانين الدولية ..و كان موقف لعمامرة و الموقف الجزائري واضح في هذا الشأن و اعتبار ان القرار لا يحظى بالتأييد المطلوب من طرف عدد كبير أعضاء الاتحاد الافريقي…

 -ونصيب تونس من المسؤولية

وفي انتظار ما ستؤول اليهتطورات الاحداث بين المغرب و الجزائر في قضية لا تقبل الحياد السلبي و تحتاج الى الكثير من الحكمة و الديبلوماسية لاطفاء لهيب الفتنة و سحب البساط امام المراهنين على اشعال المنطقة و استهداف دول شمال افريقيا من الجماعات الارهابية المسلحة فان الاكيد أن للديبلوماسية التونسية دورها في اجهاض ووأد ما يتم طبخه في المنطقة من كل الاتجاهات .. لعمامرة، قال ايضا في تصريحاته اول امس أن أمن واستقرار تونس مهدد من طرف حركات إرهابية سواء كانت تونسية أو حركات متواجدة في المنطقة خاصة على التراب الليبي., كشف أن  الزيارات المتكررة لتونس مؤخرا تدل على هذا الاهتمام الشديد من الجزائر وعلى الالتزام بان نكون أذنا صاغية للأوضاع في تونس ..لا نريد استباق الاحداث و لكن الاكيد أن المنطقة المغاربية تواجه تحديات غير مسبوقة و تعيش مرحلة حاسمة تستوجب حدا ادنى من التواصل و تاجيل الصراعات و الخلافات …

ندرك جيدا أن الوقت لا يسمح بالتغني بالنشيد الرسمي للاتحاد المغاربي و الحلم المتوارث جيلا بعد جيل او حلم جدي حلم أمي وأبي حلم من ماتوا وحلم الحقب..و لكن لا شيئ يمنع احياء الحلم ليكون الاتحاد المغاربي جسرا للمستقبل و للاجيال التي تتطلع الى واقع افضل  حتى لا نقول الى عالم من الرخاء و رغد العيش و الرفاه…

اسيا العتروس - كاتبة تونسية

Effervescence diplomatique régionale autour de la situation politique en Tunisie

 Le coup de force du président tunisien Kaïs Saïed, le 25 juillet, a redistribué les cartes de la géopolitique régionale au profit de l’axe Egypte-Emirats arabes unis.

Le coup de force du président tunisien Kaïs Saïed, qui s’est arrogé les pleins pouvoirs le 25 juillet et a reconduit le 23 août, sine die, ce régime d’exception, rebat les cartes de la géopolitique régionale.

La nouvelle séquence politique en Tunisie, dont la principale victime est Ennahda, formation issue de la matrice islamiste, est à l’évidence une très bonne nouvelle pour l’axe composé de l’Egypte, des Emirats arabes unis et de l’Arabie saoudite, engagés dans une âpre lutte contre l’influence des Frères musulmans, tout en cherchant à miner la moindre expérience de modèle démocratique susceptible de faire tache d’huile. 

Les officiels et les médias de ces Etats ont salué avec chaleur les « mesures exceptionnelles » de Kaïs Saïed et les visites de diplomates de haut rang se succèdent à Tunis depuis un mois, la dernière en date étant celle, le 22 août, du ministre saoudien des affaires africaines.

En revanche, l’axe Turquie-Qatar, dont Ennahda était proche, est le grand perdant de cette reconfiguration diplomatique autour de la Tunisie. L’Algérie, de son côté, observe « avec beaucoup d’attention, et même d’inquiétude » – selon le mot d’un diplomate occidental – l’évolution de la situation, dont elle subirait le contrecoup sur sa frontière en cas d’instabilité. 

Par Frédéric Bobin - Le Monde Afrique

الاشتراكية مجددًا

 قبل أكثر من ربع قرن كتب المفكر “أنور عبدالملك” كتابا مهما بعنوان “ريح الشرق”, تنبأ فيه بصعود “الصين” وأفول المركزية الأوروبية, وكانت المركزية الأوروبية قد سيطرت بأفكارها وممارستها علي الساحة الفكرية العالمية محتمية بالقوة العسكرية والاقتصادية للاستعمار.

وتشكلت تحت عباءة حركة التحرر الوطني ضد الاستعمار منظومة متكاملة من الأفكار نبعت من ما سمي في ذلك الحين كفاح العالم الثالث للتحرر.

وما لبثت فكرة التحرر أن تجاوزت التخلص من الاستعمار العسكري لتتوالى مفاهيم وأساليب التحرر من الاستغلال الاقتصادي.

وتبارت مدارس الفكر الاشتراكي, متواكبة مع نضال الشعوب المتواصل من أجل الانعتاق من كل أشكال العبودية في انتاج الافكار, وألهمت حركة التحرر الوطني التي انطلقت في كل الدول الخاضعة للاستعمار لتنتج معا منظومات متكاملة وبالغة الثراء من الافكار النظرية والممارسات العملية التي استهدفت جميعا وضع شعار تغيير العالم إلى الأفضل موضع التنفيذ.

وربما كان اهم ما ارتبط بشعار تغيير العالم هو الفكرة القائلة إن الممارسة هي معيار الحقيقة وليس مجرد الأفكار النظرية.

ولطالما توافق المناضلون الاشتراكيون بشكل خاص- علي أن ممارسة الافكار ومدى الاتساق والتوافق بين الأفكار والممارسة أي السلوك بشكل عام هما معياران أساسيان لا فحسب لمدى اقتناع المناضل الاشتراكي بما يدافع عنه, وإنما ايضا لمدى صدق الرسالة التي يبثها هذا الفكر في أوساط الجمهور الواسع الباحث عن تغيير حياته الى الأفضل, فالجماهير تتعلم أيضا من القدوة.

وبرعت القوى الرجعية المتشبثة بالوضع القائم دفاعا عن مصالحها في استخدام الديانات كافة كأسلحة لنقد الاشتراكية ونقضها, بل وتقويضها من الجذور باعتبارها معادية للدين, ودار صراع ضار وممتد في هذا السياق, وفي كل المجالات وبخاصة في مجال الفكر.

ولأن الاهتمام العام ينصب عادة وأساسا علي الصراع السياسي فلم يحظ المجال الفكري بما هو جدير به من الاهتمام والنقاش العام, وظل في الغالب الأعم محصورا في أوساط المثقفين, بينما حظيت “الدعاية” ضد الاشتراكية بالاهتمام الواسع نظرا لبراعة القوى الرجعية والمحافظة التي توفرت لها كل سبل الثراء والتقدم والنفوذ, وفوق كل هذا وذاك وسائل الاعلام الجبارة.

وكان سقوط التجربة الاشتراكية الأولى ضربة قاسية لأحلام الاشتراكيين ونضالهم الممتد في كل أرجاء المعمورة من أجل عالم أفضل.

واشتد عود المفكرين المعادين للاشتراكية حتي أن أحدهم أسس نظريته على أن الرأسمالية هي نهاية التاريخ بعد الانهيار السريع للنظم التي قالت عن نفسها إنها اشتراكية.

ولأن هذا المفكر الرجعي هو أيضا مفكر نزيه, عاد وقال إنه كان مخطئا, وإن التاريخ – على أي حال- هو سيرورة بلا نهاية.

وتوالت علي مدار السنين, وبعد السقوط المأساوي للاشتراكية تجارب الشعوب التي أخذت تربط بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستغلال, وهي ترفض النمذجة اي تقديم شكل واحد معياري لمثل هذا التحرر، لأن الواقع الانساني هو أغني وأعمق من أن يجري حبسه في شكل واحد للتطور.

وهذا تحديدا هو الدرس العميق الذي استوعبته جيدا- بعد عمليات تجريب وتقليد طويلة- كل القوي الاشتراكية على الصعيد العالمي.

ورغم الضربة القاسية التي تلقاها الاشتراكيون في كل مكان بسبب هذا الانهيار الفاجع لدول واحزاب ما كنا قد وصفناه بالمنظومة الاشتراكية, فقد كان التعافي فرض عين, وبدأ هذا التعافي بسلسلة من النقد الذاتي القاسي علي كل الأصعدة, هو التعدد الذي استغرق وقتا وجهدا, ووصل في بعض الاحيان الي ما يمكن ان نسميه بجلد الذات, وهو ما اهدر طاقات وإمكانات هائلة, واعتبره الاشتراكيون- علي أي حال- ثمنا للتعافي.

فماذا بعض التعافي؟

يطرح الاشتراكيون – في كل مكان من العالم- هذا السؤال علي انفسهم وعلي جماهيرهم, وهم ينشطون في جمع الاشلاء وتضميد الجروح, والاهم من كل هذا استعادة الثقة في مشروعهم الذي تلقي أعتي الضربات, وتجديد المشروع ذاته وفقا للمعطيات الجديدة.

ولم يعد مقبولا, ولا مفيدا القول السهل بأن الرأسمالية قد استغرقت قرونا حتي تخرج من براثن العالم القديم, ذلك ان الانسانية التي تتعلم كل يوم من دروس التاريخ لا تقبل الأسر- الي الابد في اغلال العالم القديم حتي لو كان هذا العالم رأسماليا, وثمة نفور انساني وعالمي متزايد مع تقدم العلم والمعرفة – نفور من الاستغلال أيا كان شكله أو مصدره عالميا أو محليا.

كنا نحن الاشتراكيين نردد في زمن الزهو والانتصارات وحين بدا لنا ان التاريخ يواصل الصعود أن الاشتراكية هي مستقبل العالم, فهل يا تري آن الأوان أن نبث الحياة مجددا في شعارناهذا, ونحن نستكشف الطرائق التي تقودنا إليه بعد تضميد الجراح.

دعونا نتمني


فريدة النقاش

Facebook a caché un rapport qui risquait de ternir son image

 Facebook a avoué avoir dissimulé un rapport qui démontrait que l'article le plus consulté au premier trimestre 2021 aux Etats-Unis suggérait un lien entre un vaccin anti-Covid et la mort d'un médecin en Floride. Cette annonce intervient alors que le réseau social est régulièrement attaqué à propos de la désinformation liée aux vaccins.

Selon ce rapport révélé par le New York Times, qui répertorie les 20 publications, pages et liens les plus consultés par les comptes d'utilisateurs américains de Facebook entre janvier et mars 2021, l'article le plus lu au premier trimestre a été vu par près de 54 millions d'utilisateurs et utilisatrices.

Si le géant américain n'a pas souhaité le rendre public, c'est parce qu'il aurait pu donner "une mauvaise image de l'entreprise", selon des hauts responsables du groupe californien. Le titre de cet article du South Florida Sun Sentinel, republié par le Chicago Tribune, suggérait un lien entre le vaccin Covid-19 et le décès d'un médecin de Floride. Des mois plus tard, le rapport du médecin légiste avait déclaré qu'il n'y avait pas suffisamment de preuves pour dire si le vaccin avait contribué au décès.

Le rapport montrait également qu'une page Facebook de The Epoch Times, journal en ligne qui diffuse des théories du complot, était la 19e page la plus populaire de la plateforme durant cette période.

Facebook a donc préféré publier le même classement, mais du deuxième trimestre, le 18 août. Les chiffres sont nettement moins polémiques: les liens les plus vus renvoyant vers des recettes de cuisine ou des photos de chats.

Suite à l'article du New York Times, la firme a finalement publié ses chiffres au premier semestre via un message sur Twitter du responsable de la communication du réseau social Andy Stone. Le porte-parole a indiqué que le premier rapport n'avait pas été publié car des corrections, non précisées, devaient être apportées dans le système d'analyse.

Pas de contrôle

Même si l'effort du géant américain est louable, Facebook s'est pris les pieds dans le tapis de la transparence, a estimé dans La Matinale de mardi Nathalie Pignard-Cheynel, professeure en journalisme numérique à l'Université de Neuchâtel: "Nous avons bien les liens les plus partagés, mais nous n'avons guère de transparence sur la manière dont ils ont été extraits de la base de données. Cela amène de l'opacité dans cet effort de transparence".

Si le géant des réseaux sociaux, avec près de 3 milliards d'utilisateurs chaque mois, se permet de dissimuler ces informations, c'est aussi parce que les chiffres qu'il publie sont recueillis par des outils qui appartiennent à Facebook.

"Le gros problème, c'est qu'il n'y a aucun contrôle, il n'y a pas de tiers pour assurer la transparence, pour expliquer comment ces données ont été extraites. C'est Facebook qui contrôle Facebook", a encore relevé Nathalie Pignard-Cheynel.

Suite à cette tentative avortée de transparence, le groupe s'est engagé à réitérer l'opération tous les trimestres.

Par Miruna Coca-Cozma / RTSTech

المغرب: “بغينا قنطرة ماشي قادوس”.. أهالي ضواحي تيزنيت يحتجون بطريقة خاصة.. صور

 “بغينا قنطرة ماشي قادوس”، بهاته العباراة وغيرها احتج أمس الأحد 22 غشت الجاري، أهالي بلدة سييد بوعبدلي ضواحي تيزنيت على إنشاء السلطات لممر تعبر منه ناقلاتهم نحو الضفة الأخرى كلما باشروا قضاء أغراضهم الإدارية والمعيشية اليومية والأسبوعية في مصالح ومواقع أخرى في الضفة الثانية من المعبر المنشأ.

ورفع المحتجون من أهالي دواوير “إدلحسن”، التابعة إدارية لجماعة سيدي بوعبدلي (تيزنيت) لافتات كتب عليها : أنقدوا ساكنة دواوير إدلحسن ضحايا الطريق السريع تيزنيت الداخلة، وسكان دواوير إدلحسن ضحايا الطريق السريع تطالب بإنشاء قنطرة واسعة بمعبر إدلحسن سيدي بوعبدلي.

وبحسب ما رواه عدد من أبناء المنطقة لموقع “لكم”، فقد استعانوا بسيارة من نوع “بيكوب” وهي تمر من المعبر لإظهار جحم المعاناة، والاستخفاف من الطريقة التي شيد بها الممر المذكور والذي لا يمكن أن يستجيب لتدفق وولوج باقي العربات والناقلات، وسط صعوبة كبيرة في المرور اليت تستلزم من السائق مهارات ودقة أكبر، وفق تعبيرهم.

ودعا نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي لمحاسبة من كان سببا في إنشاء هذا الممر الذي شبهه الأهالي بـ”القادوس”، إن تم ذلك على مستوى الدراسة أو دفتر التحملات أو تنفيذ الأشغال، وهو ما يقبله عقل ولا منطق، بعد طول انتظار من الساكنة دام لأكثر من خمسين عاما، وفق تعبير إبراهيم أبلوح أحد أهالي البلدة في تصريحه لموقع “لكم”.

المصدر: موقع لكم

Au Cameroun, la cartographie participative, « puissant outil » de reconnaissance des droits des Pygmées

 Pygmées en lutte (2/4). Rivières, forêts vierges, ponts, villages, lieux sacrés : grâce au GPS, Baka et Bagyeli se sont lancés dans le quadrillage leurs territoires pour mieux les protéger.

Dans la cour d’une maison en terre battue construite en plein cœur de Nomédjoh, un village Baka situé dans la région Est du Cameroun, une dizaine d’hommes, de femmes et d’enfants forment un cercle. Au centre, ils ont disposé à même le sol cinq cartes représentant leur territoire. Les yeux rivés sur ces documents abîmés par le temps et la moisissure, ils se courbent à tour de rôle et pointent du doigt « la rivière », « la forêt encore vierge », « le pont »… A y regarder de plus près, on ne voit pourtant que des points, des lignes, des légendes ou encore des chiffres colorés.

A Nomédjoh, dans la région Est du Cameroun, les habitants revisitent les cartes établies par des Pygmées spécialement formés à la cartographie.

A Nomédjoh, dans la région Est du Cameroun, les habitants revisitent les cartes établies par des Pygmées spécialement formés à la cartographie. 

« Ces cartes représentent les 1 950 hectares de notre forêt. C’est notre plus grande richesse », explique avec fierté Dieudonné Tombombo, le président de la forêt communautaire. « Nous gérons nous-mêmes notre forêt qui est pour l’homme Baka un supermarché, un hôpital et une banque, renchérit près de lui, René Ndameyong, 40 ans. Avant, on n’avait droit à rien. Les Bantous nous disaient que tout leur appartenait, alors que les peuples autochtones sont les premiers habitants de la forêt. »

D’après ce père de deux enfants au sourire contagieux, les Baka ont longtemps été chassés des forêts, interdits de chasse, de pêche ou encore de pratiquer des activités champêtres à certains endroits. L’introduction au début des années 2000 de la cartographie participative a permis aux communautés de mieux faire entendre leur voix. Et les peuples des forêts en ont profité.

Validations des populations

En 2011, l’association Rainforest Foundation, qui lutte pour la protection des peuples autochtones, a lancé l’initiative Mapping for Rights, ce qui a permis de former plus de 7 000 cartographes locaux au Cameroun et en République démocratique du Congo (RDC), et ainsi de cartographier plus de 800 communautés pour une superficie de 5 millions d’hectares. Avec l’appui des organisations non gouvernementales (ONG), il s’agit le plus souvent d’établir des cartes pour faire barrage à l’installation de projets – routes, aires protégées, plantations agro-industrielles – menaçant la vie des communautés par l’accaparement du foncier et les restrictions d’accès aux ressources naturelles.

Les communautés se réunissent et identifient ensemble les noms des lieux sacrés, rivières, zones de pêche, de chasse, de ramassage de produits forestiers non ligneux, leurs champs, tracent les contours de leur village… Une fois les informations validées par toute la communauté (et souvent les villages voisins), des hommes formés à la cartographie vont en forêt, armés de systèmes de localisation par satellite (GPS) pour le géoréférencement des points importants. Ces données GPS sont traitées par ordinateur. Des documents provisoires sont établis, et soumis à la validation des populations avant que les cartes définitives soient établies.

Après l’établissement de ces cartes, la population de Nomédjoh a « pris confiance et n’a plus eu peur, car nous avions la preuve de ce qui nous appartenait », se souvient René Ndameyong. « Les autorités l’ont validée et aujourd’hui nous sommes un village avec un chef nommé par le gouvernement ». Depuis 2007, Nomédjoh s’est aussi vu attribuer, à sa demande, une forêt communautaire. Au Cameroun, la foresterie communautaire est un processus par lequel l’Etat cède une partie (maximum 5 000 hectares) à une communauté qui a alors la possibilité de l’exploiter.

Grâce à la vente du bois, Nomédjoh a construit trois studios pour les enseignants de l’école publique, a pu tôler une salle de classe, équiper quelques maisons d’énergie solaire. « Notre but principal est de protéger la forêt, tout faire pour qu’elle ne finisse pas puisqu’elle est notre vie », assure Dieudonné Tombombo.

« Prouver l’impact sur nos sites »

Dans le sud du pays, Assok offre un autre exemple d’une initiative réussie. Martin Abila, guérisseur traditionnel, vient officiellement d’être désigné chef du village par le gouvernement, « une première dans toute la région pour un autochtone ». Lors de la cartographie participative qui a permis au village d’être reconnu, Martin a constaté que plusieurs zones de la forêt avaient été détruites par des exploitants. Il cherche désormais des financements pour « créer une pépinière et reboiser ».

« La cartographie participative est un puissant outil qui permet de mener des plaidoyers pour les droits des communautés auprès des autorités, des groupes agro-industriels, miniers ou de la communauté internationale », explique Samuel Nguiffo, coordonnateur du Centre pour l’environnement et le développement (CED), une ONG locale.

Lors de la construction du pipeline entre le Cameroun et le Tchad qui traversait les territoires Bagyeli, ces derniers n’ont pas été consultés. Mais, grâce à la cartographie participative effectuée en 2007 en collaboration avec les Bantous, « on a pu prouver l’impact sur nos sites. Jusqu’à aujourd’hui, cette cartographie nous sert, car les Bantous menacent de nous chasser sans passer à l’acte. On a des cartes, ce sont nos preuves », sourit Joachim Gwodog, le chef du campement Logdiga, dans la région du Sud.

Ces feuilles de papier « permettent de montrer qu’un village ou un campement existe, que des hommes y vivent, possèdent des ressources, des vestiges, des sites traditionnels, autant d’éléments concrets difficiles à mettre de côté », résume Marie Ba’ane, directrice de l’ONG Appui à l’autopromotion et à l’insertion des femmes, des jeunes et désœuvrés (Apifed) . Si ces cartes ne sont pas encore officiellement reconnues par l’administration camerounaise, elles sont de plus en plus prises en compte.

Freedom1 /  Monde Afrique

أفغانستان: مخاوف حول تعهدات "طالبان" الحقوقية

 قالت "هيومن رايتس ووتش" اليوم إن قيادة "طالبان" الأفغانية الجديدة تعهدت باحترام حقوق الإنسان مستخدمة عبارات فضفاضة تزيد المخاوف بشأن بمصداقيتها. سعى المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد خلال مؤتمر صحفي في كابول في 17 أغسطس/آب 2021 إلى طمأنة المدنيين الأفغان والمجتمع الدولي بشأن دعم الحكومة الجديدة لحقوق الإنسان، بما يشمل حقوق النساء والفتيات، وحرية الإعلام، وحماية موظفي الحكومة السابقة.

ينبغي لطالبان الالتزام علنا بالتمسك بالتزامات أفغانستان بموجب المعاهدات الحقوقية الدولية والسماح بدخول مراقبين أممين ودوليين مستقلين إلى البلاد لمراقبة حماية حقوق الإنسان وتعزيزها.

قال جون سيفتون، مدير المناصرة في آسيا في هيومن رايتس ووتش: "يجب أن تظهر طالبان التزامها الحقوقي بالأفعال، وليس بالأقوال الفضفاضة. لتكتسب ثقة الأفغان والعالم، على سلطات طالبان احترام حقوق الإنسان للجميع في جميع أنحاء أفغانستان، والسماح للأمم المتحدة والهيئات المستقلة الأخرى بمراقبة أوضاع حقوق الإنسان".

من المقرر أن يعقد "مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة" في جنيف جلسة طارئة يوم 24 أغسطس/آب للنظر في الأوضاع الحقوقية في أفغانستان. قالت هيومن رايتس ووتش إن على المجلس تبني قرار بإنشاء آلية دولية لتقصي الحقائق لمراقبة حقوق الإنسان في البلاد. سيجتمع "مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة" في الأسابيع المقبلة لبحث خيارات تجديد تفويض بعثة الأمم المتحدة في أفغانستان.

في المؤتمر الصحفي، ادعى المتحدث باسم حركة طالبان مجاهد أن الحركة ملتزمة بحقوق الإنسان والقانون الدولي. أضاف، "لن ننتقم من أي شخص، فليس لدينا أي ضغائن ضد أحد... ليس لدى الإمارة الإسلامية [حكومة طالبان] أي ضغائن أو عداء مع أي شخص". وفيما يتعلق بجنود الحكومة السابقين والمترجمين الفوريين للقوات العسكرية الأجنبية، قال: "لن يطرق بابهم أحد لتفتيشهم... أو لاستجوابهم…. سيكونون بأمان".

إلا أنه، في الأسابيع الأخيرة، جمعت هيومن رايتس ووتش ومنظمات أخرى معلومات عن عمليات قتل لعناصر الأمن الحكوميين المحتجزين على يد طالبان. تفيد تقارير مستمرة عن بحث قوات طالبان عن مسؤولين سابقين وآخرين منذ سيطرتها على كابول، ونقلت وسائل الإعلام أن قوات طالبان شوهدت تستخدم القوة المفرطة والقاتلة لتفريق الحشود في مطار كابول وضد مظاهرة في جلال آباد. لطالما هددت طالبان، وفي حالات عدة أيضا اغتالت، موظفين حكوميين ونشطاء في حقوق الإنسان وحقوق المرأة، ونساء أخريات بارزات.

في 16 أغسطس/آب، أعرب مجلس الأمن عن "قلقه العميق" بشأن الانتهاكات الجسيمة للقانون الإنساني الدولي المبلغ عنها. في 17 أغسطس/آب، أصدر المدعي العام لـ "المحكمة الجنائية الدولية" كريم خان بيانا أكد فيه مجددا اختصاص المحكمة في جرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية، والإبادة الجماعية المرتكبة داخل أراضي أفغانستان منذ مايو/أيار 2003، عندما أصبحت أفغانستان طرفا في المحكمة الجنائية الدولية.

قالت هيومن رايتس ووتش إن على طالبان وقف جميع الهجمات على المدنيين والسماح للأفغان وعائلاتهم الذين يخشون على أمنهم بسبب عملهم أو أنشطتهم أو عرقهم بمغادرة البلاد.

قال مجاهد إن قضية المرأة "مهمة للغاية": "الإمارة الإسلامية ملتزمة بحقوق المرأة في إطار الشريعة الإسلامية. لأخواتنا نفس حقوق رجالنا. سيتمكنّ من الاستفادة من حقوقهن... لن يكون هنا أي تمييز ضد النساء، ولكن ضمن الأطر الخاصة بنا طبعا".

أضاف: "سنسمح للنساء بالعمل والدراسة ضمن أطر معينة. ستكون النساء نشطات للغاية في المجتمع، ولكن ضمن الأطر الإسلامية. النساء جزء أساسي من المجتمع، ونضمن لهن جميع حقوقها في حدود الإسلام".

استخدمت طالبان لغة مماثلة حول تقييد حقوق المرأة في إطار الشريعة الإسلامية عندما كانت في السلطة بين عامي 1996 و2001. آنذاك، حظرت معظم تعليم النساء والفتيات، واستخدمت الرجم والجَلد كعقاب على جرائم مفترضة، مثل الزنا، وألزمت النساء بالبقاء بمنازلهن ما لم يرافقهنّ ذكر من أفراد أسرهن، ما حرمهن من حرية التنقل والعمل في معظم الوظائف.

قال سيفتون: "لا يمكن لطالبان ادعاء تمتع النساء والرجال بنفس الحقوق بينما تستخدم في الوقت نفسه لغة تمييزية حول حقوق المرأة. مثل هذه الآراء المعادية للمرأة هي تحديدا ما بلغ أقصى درجات الوحشية عندما كانت قيادة طالبان في السلطة سابقا".

أشار مجاهد أيضا إلى أن حكومة طالبان الجديدة لن تتّبع المعايير القانونية الدولية أو قانون حقوق الإنسان. قال إن "لدى الدول الأخرى قواعد مختلفة، وسياسات مختلفة، ووجهات نظر مختلفة، ومقاربات وسياسات مختلفة [و]قواعد وأنظمة مختلفة". ذكر بدلا من ذلك أن "لدى الأفغان أيضا الحق في أن يكون لديهم قواعدهم وأنظمتهم وسياساتهم... فيما يتماشى مع قيمنا... لا ينبغي لأحد أن يقلق بشأن معاييرنا ومبادئنا".

وحول حرية الإعلام، قال مجاهد إن طالبان "ملتزمة بالإعلام ضمن أطرنا الثقافية. يمكن لوسائل الإعلام الخاصة الاستمرار في أن تكون حرة ومستقلة، ومتابعة أنشطتها"، لكن "لا ينبغي أن يكون أي شيء ضد القيم الإسلامية". وبينما قال إن وسائل الإعلام "قادرة على انتقاد عملنا لنتمكن من التحسن"، ذكر أيضا: "من المهم جدا أن يولي الأفغان أهمية لقيمهم الوطنية، ووحدتهم الوطنية، وتوافقهم الوطني. يجب ألا يعمل الإعلام ضد القيم الوطنية وضد الوحدة الوطنية".

تورطت طالبان في قتل عشرات الصحفيين في السنوات الأخيرة، ووجهت تهديدات إلى عدد أكبر بكثير. أشار مجاهد إلى أن طالبان ستنظم أو تراقب التقارير التي تنتقد حكمها، أو تقوض بشكلٍ ما "وحدة" أفغانستان.

قال سيفتون: "حتى عندما تؤيد حقوق الإنسان مثل حرية الإعلام، فإن طالبان توجه تهديدا مبطّنا يدعو إلى القلق. من المهم جدا أن تنشئ الأمم المتحدة آلية دولية لتقصي الحقائق لمراقبة حقوق الإنسان وتقديم تقارير علنية عن الوضع".

المصدر: هيومن رايتس ووتش

Gaza : Enquête sur les frappes aériennes israéliennes contre des tours d’habitation en mai

 Les frappes aériennes de l’armée israélienne, qui ont détruit quatre immeubles résidentiels de plusieurs étages à Gaza lors des affrontements de mai 2021, ont apparemment violé les lois de la guerre et pourraient constituer des crimes de guerre, a déclaré Human Rights Watch aujourd’hui. Ces attaques ont également endommagé des édifices situés à proximité de ces quatre immeubles, ont rendu plusieurs dizaines de familles sans abri et ont provoqué la fermeture de plusieurs entreprises qui fournissaient un moyen de subsistance à de nombreuses personnes.

Entre le 11 et le 15 mai, les forces israéliennes ont attaqué les tours Hanadi, al-Jawhara, al-Shorouk et al-Jalaa situées dans le quartier densément peuplé d’al-Rimal, dans la ville de Gaza. Dans chaque cas, l’armée israélienne a averti les habitants d’une attaque imminente, permettant leur évacuation. Trois de ces immeubles se sont immédiatement effondrés, tandis que le quatrième (la tour al-Jawhara) a subi d’importants dommages et il est prévu qu’il soit démoli. Les autorités israéliennes affirment que des groupes armés palestiniens utilisaient ces immeubles à des fins militaires, mais n’ont fourni aucune preuve permettant d’étayer cette allégation.

« Les frappes aériennes apparemment illégales effectuées par l’armée israélienne contre quatre tours d’habitation à Gaza ont causé des dommages graves et durables aux nombreux Palestiniens qui y vivaient, y travaillaient, y faisaient des achats ou avaient recours à des entreprises qui y étaient basées », a déclaré Richard Weir, chercheur auprès de la division Crises et conflits à Human Rights Watch. « L’armée israélienne devrait rendre publics les éléments de preuve sur lesquels elle affirme s’être appuyée pour mener ces attaques. »

L’armée israélienne a affirmé que, lors des hostilités avec les groupes armés palestiniens dans la bande de Gaza du 10 au 21 mai, ses forces avaient visé environ 1 500 objectifs à l’aide de projectiles tirés des airs ou du sol. Les Nations Unies ont affirmé que les attaques israéliennes avaient causé la mort de 260 personnes à Gaza, parmi lesquelles au moins 129, dont 66 enfants, étaient des civils. Les autorités locales à Gaza ont affirmé que 2 400 logements avaient été rendus inhabitables, tandis que plus de 50 000 étaient endommagés et plus de 2 000 installations industrielles, commerciales et de services détruites ou partiellement endommagées.

Les groupes armés palestiniens ont tiré sans discernement plus de 4 360 roquettes en direction d’Israël, causant la mort de 12 civils en Israël, dont 2 enfants et un militaire, selon les autorités israéliennes. Human Rights Watch a précédemment documenté des frappes aériennes israéliennes qui ont tué de nombreux civils palestiniens, ainsi que des tirs de roquettes menés par des groupes armés palestiniens, soit des violations des lois de la guerre commises par les deux camps.

Entre mai et août, Human Rights Watch mené des entretiens téléphoniques avec 18 Palestinien·ne·s qui ont été victimes ou témoins des attaques contre les tours, dont des habitant·e·s, des propriétaires de commerces et des employé·e·s, ainsi que des personnes qui se trouvaient dans d’autres édifices situés à proximité et qui ont également été affectées. Human Rights Watch a également analysé des séquences vidéo et des photos prises après les attaques, ainsi que les déclarations faites par des responsables israéliens et palestiniens, et par des groupes armés palestiniens.

Les tours abritaient de nombreuses entreprises, des bureaux d’agences de presse et de nombreux appartements. Jawad Mahdi, 68 ans, l’un des co-propriétaires de la tour al-Jalaa qui y vivait avec des dizaines de membres de sa famille, a déclaré : « Toutes ces années de dur travail, c’était un lieu de vie, de sécurité, pour les enfants et les petits-enfants, tout notre passé et notre vie, détruits sous nos yeux ... C’est comme si on vous arrachait le cœur. »

Les effets à long terme de ces attaques vont bien au-delà de la destruction immédiate des immeubles, a déclaré Human Rights Watch. De nombreux emplois ont été perdus avec la fermeture de compagnies et de nombreuses familles ont été déplacées.

Mohammed Qadada, 31 ans, directeur d’une entreprise de marketing en ligne installée dans la tour Hanadi, a déclaré que parmi les 30 employés affectés par la destruction de la tour, se trouvent des personnes « qui ont leurs propres familles, qui sont mariés depuis peu, qui soutiennent leurs parents âgés, ou qui ont des familles dont certains membres sont malades et ont besoin d’un soutien financier. » Il a ajouté que ces gens « ne trouveront plus de travail car leurs équipements qui leur permettaient de créer, de concevoir, de produire ont été complètement détruits. Dès lors, comment peuvent-ils travailler ? »

Israël a affirmé que ces tours abritaient des bureaux de groupes armés palestiniens, notamment le quartier général de certaines unités, leurs services de renseignement militaire et, dans l’une des tours, des bureaux dédiés « à l’équipement technologique le plus précieux du Hamas », destiné à être utilisé contre Israël. Aucune information permettant d’étayer ces affirmations n’a pourtant été rendue publique. 

Human Rights Watch n’a pu trouver aucun élément tendant à prouver que des membres des groupes palestiniens impliqués dans les opérations militaires avaient une présence temporaire ou permanente dans l’une de ces tours au moment où elles ont été attaquées. Même si une telle présence était avérée, les attaques semblent avoir causé aux biens civils des torts manifestement disproportionnés.

Selon le droit international humanitaire, qui codifie les lois de la guerre, toutes les parties à un conflit sont tenues de limiter leurs attaques à des objectifs militaires. Elles doivent prendre toutes les précautions possibles pour minimiser les dommages infligés aux civils et, à moins que les circonstances ne le permettent pas, doivent avertir effectivement à l’avance qu’une attaque est imminente. Les attaques délibérées de civils et de biens civils sont interdites, y compris les attaques de représailles contre des civils. Les lois de la guerre interdisent également les attaques menées sans discernement, ce qui inclut les attaques qui ne visent pas un objectif militaire particulier, ou qui ne font pas de distinction entre des cibles civiles et militaires. Les attaques lors lesquelles les dommages prévisibles subies par les civils et les biens civils sont hors de proportion avec les avantages militaires attendus sont également interdites.

Les personnels ou les équipements utilisés dans des opérations militaires sont des cibles d’attaques légitimes mais, pour justifier la totale destruction d’un gros immeuble où ces éléments sont peut-être présents, il faut que l’attaque n’inflige pas de dommages disproportionnés aux civils ou aux biens civils. La proportionnalité de l’attaque israélienne est d’autant plus sujette à caution que les forces israéliennes ont démontré dans le passé qu’elles sont capables de frapper des étages ou des parties spécifiques de structures. Or ces attaques ont complètement détruit trois des immeubles visés, ce qui indique clairement que leur intégrité structurelle a été ciblée. En ce qui concerne la tour al-Jalaa, l’armée israélienne a affirmé que les groupes armés ayant occupé plusieurs étages, la tour devait être entièrement détruite.

Le déploiement de groupes armés palestiniens dans les tours, s’il est réel, irait à l’encontre des préceptes du droit international, selon lesquels les parties en conflit doivent prendre toutes les précautions possibles pour minimiser les dommages subis par les civils se trouvant sous leur contrôle et éviter de placer des objectifs militaires dans des zones à forte densité de population. Israël a accusé à maintes reprises les groupes armés palestiniens de se déployer au milieu des civils et de les utiliser comme « boucliers humains » – sans en fournir la preuve – et ainsi de commettre le crime de guerre consistant à installer délibérément des forces militaires dans des zones habitées de civils, afin de dissuader l’ennemi de viser ces forces. 

Les individus qui ordonnent ou commettent de graves violations des lois de la guerre avec une intention criminelle – c’est-à-dire de manière délibérée ou imprudente – se rendent responsables de crimes de guerre. Un pays responsable de violations des lois de la guerre est tenu de réparer intégralement la perte ou le préjudice causé, y compris de verser des compensations aux personnes affectées.

Le bouclage de Gaza par Israël, qui dure depuis 14 ans, ainsi que les restrictions imposées par l’Égypte à sa frontière, ont ravagé l’économie dans la bande de Gaza. Les restrictions imposées à l’entrée de biens considérés, selon une définition large, comme « à double usage », par exemple, ont grandement réduit l’accès de la population aux matériaux de construction et à certains équipements médicaux. À moins qu’elles ne soient levées ou considérablement réduites, ces importantes restrictions imposées aux mouvements des personnes et des biens vont handicaper les efforts de reconstruction.

Le 27 mai, le Conseil des droits de l’homme de l’ONU a créé une Commission d’enquête chargée d’examiner les allégations de violations et d’abus commis dans le Territoire palestinien occupé (TPO) et en Israël, y compris en faisant avancer l’établissement des responsabilités pour leurs auteurs et faire rendre justice aux victimes. Cette commission devrait examiner les attaques illégales commises par les forces israéliennes et les groupes armés palestiniens lors des affrontements de mai. Elle devrait également analyser le contexte général, notamment le traitement discriminatoire des Palestiniens par le gouvernement israélien.

« Au cours du conflit en mai, des frappes israéliennes illégales ont non seulement causé la mort de nombreux civils, mais ont également détruit des tours d’habitation, anéantissant de nombreux appartements et entreprises et bouleversant la vie de milliers de Palestiniens », a affirmé Richard Weir. « À eux seuls, les financements des bailleurs de fonds ne suffiront pas à reconstruire Gaza. L’opprimant bouclage de la bande de Gaza devrait cesser, tout comme l’impunité qui ne fait qu’alimenter la poursuite de graves abus. »

Freedom1 / Human Rights Watch

الدوري الإنجليزي: البطل العائد لوكاكو يقود تشلسي للفوز على أرسنال

 سجل روميلو لوكاكو هدفا في أول مباراة يلعبها في فترته الثانية مع تشلسي، وأضاف المدافع ريس جيمس الهدف الثاني ليقودا الفريق للفوز 2-صفر على مضيفه وغريمه اللندني أرسنال اليوم الأحد، ليحقق تشلسي الانتصار الثاني في مباراتين في مستهل مشواره بالموسم الجديد للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

واحتاج لوكاكو 15 دقيقة فقط ليضع بصمته مع تشلسي، بعد انتقاله مقابل 97.5 مليون جنيه إسترليني (132.8 مليون دولار)، من إنتر ميلان بعد تمريرة عرضية أرضية من جيمس.

وسجل جيمس الهدف الثاني لتشلسي بعد 20 دقيقة أخرى بعد عمل رائع من زميله ميسون ماونت.

وأظهر لوكاكو، الذي لم يسجل أي هدف بالدوري الممتاز مع تشلسي في فترته الأولى، لماذا اضطر تشلسي إلى كسر الرقم القياسي لصفقات الانتقال في النادي لإعادته إلى صفوفه بعد 7 سنوات من مغادرته لندن.

ومنح النجم البلجيكي تشلسي القوة البدنية والشراسة المطلوبة في الهجوم التي افتقدها النادي منذ رحيل دييغو كوستا عام 2017.

وحرمه بيرند لينو حارس أرسنال من تسجيل الهدف الشخصي الثاني، بعد أن تصدى لرأسية قوية لتصطدم الكرة بالعارضة قبل 15 دقيقة من النهاية وسط ذهول لوكاكو.

وافتقد أرسنال العديد من اللاعبين البارزين بسبب الإصابة والمرض، ولم يشكل أي خطورة تذكر على فريق المدرب توماس توخيل، الذي حافظ على نظافة شباكه مرة أخرى وبدأ المباراة بوجود أسماء لامعة مثل نغولو كانتي وتيمو فيرنر وحكيم زياش على مقعد البدلاء.

ميادين الحرية / رويترز